THE BEST SIDE OF التنمر المدرسي

The best Side of التنمر المدرسي

The best Side of التنمر المدرسي

Blog Article



بينما يتم التنمّر في أغلب الأحيان من قبل أقران الأطفال، في بعض الأحيان يُعتقد أن المعلمين وموظفي المدرسة الآخرين هم المسؤولون.

وتضيف بالقول: "قد يكون السبب أن طفلك يتلقى العلم في مدرسة، يُتوقع من تلاميذها الإقدام على سلوكيات كهذه".

اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع

التنشئة الاجتماعية: على الرغم أن التنمُّر سلوك يصدر عن المتنمِّر لكنه في الأصل آفة اجتماعية، وهناك مسؤولية اجتماعية كبيرة في انتشار هذه الظاهر وكذلك في محاربتها، فالمجتمع المتساهل مع التنمُّر أو الذي يلوم الضحية ويتخلى عن حمياتها ومحاسبة المتنمِّرين، يعمل بشكل مباشر وغير مباشر على تفشي ظاهرة التنمُّر بين أفراده، وكما هو الحال في ظاهرة العنصرية لا يكفي ألّا تعلّم الأطفال التنمّر، بل يجب أن تعلّمهم كيف لا يكونون متنمِّرين ولا ضحايا للتنمُّر.

قال الرسول ﷺ: "لا ضرر ولا ضِرار"، ولم يقصد الضرر الجسدي فقط، وإنما الضرر النفسي أيضاً، لأنَّ الضرر النفسي يكون أحياناً أشد وأقسى من الضرر الجسدي، قال رسول الله ﷺ: "لا يحل لمسلمٍ أن يروع مُسلماً".

عدم وصف الطفل بالمعتدي أو المتنمّر، وبشكلٍ خاص أمام الآخرين من الغرباء أو حتّى أخوتهِ.

وعلى الرغم من أن العنف والتسلّط في المدرسة يؤثران على الطلاب الذكور والإناث، إلا أن التنمّر الجسدي أكثر شيوعا بين الأولاد.

"سبعون كيلو للبالغ، وثمانية عشر للطفل" هكذا تُوزّع أشلاء القتلى في أكياس عندما لا يُعثر على جثث كاملة في غزة

التعليق على الصورة، أفادت دراسات - ركزت على طبيعة المشاعر التي تراود الأطفال حينما يتنمرون على الآخرين - بأن مسألة التنمر في حد ذاتها ترتبط شاهد المزيد وتتأثر غالبا بمن يمارسها أكثر من ارتباطها بمن يقع ضحية لها

حوار خاص: مؤسسة علّمني في مصر تسعى لإعادة تعريف التعليم والتركيز على مهارات الطلاب

تطوير طرق جديدة وبنَّاءة للحصول على ما يريد، وأيضًا طرق لمعاملة الآخرين باحترام.

انتشار الألعاب الإلكترونيّة التي تُشجّع على العنف، وتغرس في عقولهم فكرةً مهمة وهي أنّ العنف هو وسيلة أساسيّة للسيطرة على الآخرين والتحكّم بهم.

النشأة في أسرة لا توجه الطفل أو المراهق، بل وقد يلجأ فيها الآباء والأمهات إلى التنمر على الآخرين فيكتسب الطفل هذا السلوك السيء.

ويُعتبر التنمّر الجنسي – بما في ذلك النكات أو التعليقات أو الإيماءات الجنسية العدائية – ثاني أكثر أشكال التحرّش شيوعا في المدرسة في العديد من المناطق.

Report this page